عدم إظهار الضعف أمامه: يحترم الرجل المسيطر الأشخاص الذين يمتلكون ثقة بأنفسهم ويستطيعون التعبير عن آرائهم بثبات.
يمكن اقتراح أنشطة تساعده على الاسترخاء مثل السفر أو ممارسة هوايات ممتعة دون أن تؤثر على التزامه بعمله.
أمّا المُتقلّب فحاول أن تكون معه هادئًا، فهذهِ شخصيّة لن تقدر أن تُغيّر منها، اقبله كما هو، واحذر من تقلباتهِ.
العنيد، متى كان مخدوعًا، فهو لن يُغيّر موقفهُ بسهولة، حتّى يكتشف الخداع، والعنيد متى كان ماكرًا مخادعًا، فهو يُسبب لغيرهِ مشكلات خطيرة.
تقسيم الخيارات إلى مزايا وعيوب قد يساعده على رؤية الأمور بوضوح واتخاذ قرارات أسرع.
عندما تكتشف المنافق، لا تفقد صوابك معه، اعرف مع من تتعامل، كن موضوعيًا، واحذر منه.
وهنا لا بد من أن يتعامل مع أحد المتخصصين؛ حتى يتم تشخيص حالته، وإن ثبت أن الشخص في حاجة إلى هذا النوع من العلاج؛ فلا بد من اقتناعه، بأنه يعاني من التسلط لعلاج نفسه.
قد تساعد جلسات العلاج الزوجي إلى إعادة جسور الحوار والمودّة والاحترام بينكما نور كزوجين؛ فقد يكون هذا التسلط ناتجاً عن إصابة زوجك بأمراض نفسية وراثية. لذا من المهم إدراك أن الشخص في حاجة إلى مساعدة نفسية.
الحقيقة التي لا جدال فيها أنّ الناس الذين يتعاملون مع المتذمرين، شأنهم شأن أي متذمر، يُصبحون متذمرين على أنفسهم، وهذهِ الدلالة الأساسية من شأنها أن تزيد من تفاقم الإحساس بالعذاب جرّاء التعامل مع المتذمرين، وهناك أربع حالات من اليأس التي تجعل الظرف ظرفًا سيئًا، وتسمى الحالات هذهِ بعدم التجاوب مع المتذمر، وهي:
شاهدي أيضاً: يوم الإجازة بداية جديدة لتجديد الحياة الزوجية
التعبير الواضح عن المشاعر: لا يخفي مشاعره، بل يفضل أن يكون صريحًا عند الحديث عن ما يشعر به.
الصمت ليس دائمًا دليل الجهل، فمرات عديدة يكون دليل العلم والمعرفة، ولكنّ الصامت لا يُريد أن يُدلي بما لديهِ من معلومات، الصامت قد يكون خجولًا، لا يحوّل الأفكار إلى كلام، يُهمهُ أن يُفكر، وغالب الظن أنّهُ فخور بنفسهِ، يعتقد أنّه يفهم أفضل من غيرهِ الامارات لكنّهُ لا يُعبّر عن نفسهِ.
لذلك، لا يفكر الرجل الشهواني إلا بتلبية رغابته الجسدية، فيمكنك أن تلاحظي أن كل حواره يدور حول الجنس وشدة رغبته بممارسة العلاقة معك، وغالباً ما يبدأ بارسال بعض الصور له على هاتفك، وننصحك هنا بالانتباه إلى تصرفات هذا الرجل والابتعاد عنه في حال زادت الأمور عن حدها.
(يديعوت أحرنوت): تأخر إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين يعرض الاتفاق للخطر